«عكاظ» كانت بالنسبة لي في يوم ما «الحلم»، عندما كنت أحرص يوميا على شرائها في طريق عودتي من المدرسة في المرحلة المتوسطة وكنت لا أتصفحها فقط بل أقتنيها واحتفظ بالأعداد الورقية.
وبعد مضي السنوات والتخرج من المرحلة الجامعية لم يتغير الحلم، بل زاد وهج «عكاظ» المتجدد من شغفي في دخول عالمها الفاتن في الطرح الصحفي الذي يتناول صوت المواطن.. فـ«عكاظ» دأبت عبر مسيرة كل من تولى رئاسة تحريرها من العمالقة أن تكون مرآة المجتمع وصوت البسطاء من الناس تحمل همهم كل صباح ومساء إلى أن يتحقق على أرض الواقع. وحينما تحتفل معشوقتنا «عكاظ» بعامها الـ 60 تزداد بهاء وجمالا وألقا.. فـ «عكاظ» اليوم تنافس المنصات الرقمية، وتراهن على صناعة محتوى لما بعد الخبر وتجوب أغوار الكواليس، حرصا منها على تقديم الأعمق صحفيا والأبقى مهنيا.
وبعد مضي السنوات والتخرج من المرحلة الجامعية لم يتغير الحلم، بل زاد وهج «عكاظ» المتجدد من شغفي في دخول عالمها الفاتن في الطرح الصحفي الذي يتناول صوت المواطن.. فـ«عكاظ» دأبت عبر مسيرة كل من تولى رئاسة تحريرها من العمالقة أن تكون مرآة المجتمع وصوت البسطاء من الناس تحمل همهم كل صباح ومساء إلى أن يتحقق على أرض الواقع. وحينما تحتفل معشوقتنا «عكاظ» بعامها الـ 60 تزداد بهاء وجمالا وألقا.. فـ «عكاظ» اليوم تنافس المنصات الرقمية، وتراهن على صناعة محتوى لما بعد الخبر وتجوب أغوار الكواليس، حرصا منها على تقديم الأعمق صحفيا والأبقى مهنيا.